مجٍ'ـَـَنۈن منٍ لقآ‘ مثلٍ [ قلبيُ ] ۈ عٍ'ـَـَآفــﮧ㋡ . . . ! ‏

تدريَ متىَ تعَرف حَجمٍ المعـآنـــآة …!
لـآششفَتَ |[مصدر فرحَتكَ ]| يمًوِ وِ وِ ت

من لم يستطيع ان يحبّ بصدق !
ليس مجبرآ ان يتصدق بمشآعره
ليسعد قلبآ اليوم ويحزنه غداَ : ) <\3

هي اخت لم تلدها امي
هي رفيقة دربي
هي اليد اللتي امسك بها اذا صعب علي امر
لا شيء مما ساقوله يستطيع شكرها
بختصـــار هي ابتسامتي
الهي لا تحرمني قربها فهي تعني لي الكثير..

لآ تَنْتَظِروآ مِنِّيْ تَفسِيرآ

فقَطط .... |

دَقِّقو النظَر بِين [ جفونِي ]

وسَ تفْهَموْن .. !!!

إذا خنقكْ دخاّن الألم ،
فَ إفتح نافِذة الدُعاء لِـ يتجّدد الهواءْ ..

فَآشِلةة تَمَآمَآ فِي

إخمآد نَآر [ ذكْرَيَآتِيْ ......... ,,

حَتَّى نَهر دُموعِيْ لآ يطفِئهَآ

آلشَخص آلذّي تُسامحهَ :
بلا مقاومهَ
هوَ الشَخص الذي :

[ ............... تَعْ‘ـشَشَقه

– بلا مبرّر ,, ≈

مممنّ قوةة زينييْ بَ / آلعيد
يعآيدونيْ # !
( زينككْ ) مبآرككْ =$

​‏​أُحححٍبْ العَفّوِيــــهہ ..
في الگلمْأإتٌ اللتٍيْ أأقٌولَهــآإْ ولآ ألقي لهَأإْ بـآلً
أححٍحبْ أنٌ أأگوُنْ أأنـَـآإْ . . !
فَ سَسآإْمحُونٍي إْنّ زَلّ لِسسَآإنيْ بِ گلمهہ
فَ نٍيتيّ صَآإْفيهہ تمآممآَ تٍجَآهُگـــمْ




×××

آلنِسآءُ . . هُم نوعآنِ : ( أمي ) وَ . . / بقيةَ آلنِسآءُ !

قد يكون ما يحزننا شئياً تافهاً لا يذكر
وقد نخجل ان نبوحه لاحد كي لانستصغر !
لكنها رواسب الايام تراكمت فشكلت حملاً ثقيلاً لانستطيع ان نحمله :”(

الخطأ لا صآر أكبر من حروف الإعتذار
.. كفّنو روح المحبةة في مقابر
! آسفيييين

=’(

تحرم عليه المعذره
ودك ليآمِن جآتك الغلطهُ
.. مِن الناس القرإب
الصاحبِ الليُ
ماكسَبت محبتهُ / مآتخسرهِ
, مشِكلتي اني ماعرفتّ
أحسِب لصدتهم حسآب
مافيه دمعٍ صوبوه أحبابيُ
بوجهي وخآبِ
لآن اكثر اصحابي وَرق
ماشفتِ للطيب ثمره
: والله مآحطيت بينَ
الحِقد , والخُوه حجآبّ
/ البارحهُ
ياثقل دم البآرح و يآ مَحقره
وشِلون جمعهم وغاب
~ لا بآرك الله في رفيقٍ
تزعله كلمة عتآب
الصآحِب الليُ مايجي
مِن صحبته غير العذاب
!! نذرٍ علي ان ماهجرني
ولا انا الليُ بهجره
من يَفتح لـ فرقاي بآب
بَفك له عشرين باب
واذا خويي مايقدّر خوتي مآقدّره
يا وقت لِمّ اللي تلمّه
و إنثر اللي تنثره
عقب إكتئآب البارحه
ماعاد انا حِمل إكتئآب
الطيب جرجرني وانا
مآنيب ناقص جرجره
انا اللي كسرت بخاطري
, قبل الصدآقه تكسره
انا خسرت اللي غيابه
غير عن كل الغياب
انا غفرت لـ عآلمٍ
مآتستحق المغفره
انا اكثر انسآنٍ تعلم
من كثر ما أخطى وصآب
جفني وجرحّه آلسهر
حيلي وهدته الصعآب
دمعِي هَدر / ضِحكي نِدر
عمري وضيعت أكثره
مآكنت أغيب الا لآن العفو
~ . . عند المقدره
ترا حلآتك / لا حملت لصآحبك
كلمة عتاب
ان مآنطقت بهآ بوجهه
!! مآتذمّه بظهره




’
حامد زيد - الجمهرة

’ يآضيقة آلبإل
.. عدّي خآطري عدّي

گمْ هُوَ مؤلِمٌ ؛
أنِگَ لآ تعِرْفُ مَآذِآ بگگَ …
سسِوْىَ أنَگَ || فَآقِدُ لّ ششَيئْ ’
تعِجًزُ عَنْ وصِفِـہُ !

قهَر لإصِرت ضآإيّق
...................... ولإنَدري وش تسسّوي’
و تحضنْ نفسّك بَ نفسّسك
..................... وتحَط رآإسك علَى ـآأإ.. الركبَه

آلوٌجِهه راضضضيَ
لكنَ : آلققِقلبٌ مككِسوٌر

من يريدك !
سيهتم بك إلى الأبد‘
.......... مهما كانت ظروفه : )

رَبّي ..
إنّي بعَظَمتِكّ أحَتاجُك دَوماً ،
فـ ؛ آبعدنـي عَنْ مَا يُتعبني !

رُبَمَاْ غَدٍ أَوْ بَعْدِ غَدْ !
رُبّمَاْ بَعْدَ سِنِيْنَ لاَ تُعَدْ رُبَمَاْ ذَاْتَ مَسَاءِ نَلْتَقِيْ فِيْ طَرِيْقٍ عَاْبِرِ مِنْ دُوْنِ قَصْدْ ..

الأماني لا نسأم من : إنتظارها
حتى وإن كنّا مُعلقين بين :
( س تحدث و لن تحدث ) ؟!
ف : السّعادة التي تحملها تلك الأماني بين طياتها !
جديره أن ننتظرها حتى لو كان
إنتظارها أمرٌ مُرهق

لَآَ أُرِيْدُ أَنْ اشْعُرَ بِـ شَيْءٍ .. !
سِوَىْ [ الُهَوِوَاءً الْبَارِدِ ] ؛ حِيْنَ يَصِآَفَحْ وَجْهِيَ مِنْ كُلِّ الْجِهَآتْ ،
أُرِيْدَ فَقَطْ أَنْ أَتَنَفَّسَ .. وَ هَذَا كُلُّ شَيْءٍ ,

أمْنية /
أنَ أمحيَ منَ مجتمعيَ
( قال ، وقالتَ ، يقولونَ ، وسوف يقولونَ )
* مجتمعَ أحمق يركض خلفَ الأقآويلَ :\\=: